أحد التحديات الكبرى للاعبين الشباب هو كيفية الموازنة بين الدراسة والرياضات الإلكترونية.
الحل يكمن في إدارة الوقت بذكاء. تخصيص ساعات محددة للتدريب وأخرى للدراسة يساعد على تجنب الإرهاق.
الدعم من الأسرة مهم جدًا، حيث يمنح اللاعب الاستقرار النفسي. كما أن المدارس والجامعات التي بدأت في الاعتراف بالرياضات الإلكترونية تقدم الآن تسهيلات للطلاب اللاعبين.
بهذا الشكل، يمكن للشباب أن يحققوا النجاح الأكاديمي والرياضي في آن واحد.